جمال بشرتكِ من الداخل والخارج

تجنب التعرض للشمس فى اوقات الذروة: وهي ما بين 10 صباحا حتى 4 عصرا لتقليل افراز الميلانين (صبغة الجلد التى تعطيه اللون الداكن) حيث انه يفرز عند التعرض للشمس ليحمى الجلد من اشعة الشمس و حروقها, لذا يجب وضع واقى الشمس وهو ثانى خطوات الوقاية


كريم الحماية من الشمس :معظم الناس ما زالوا يعتقدون ان واقى الشمس يوضع فقط فى المصايف و عند نزول البحر, واقى الشمس يجب ان يوضع على البشرة طوال النهار ابتداءا من الشروق و حتى الغروب , صيفا و شتاءا حتى و ان كان التعرض للشمس غير مباشر .مثلا اذا كنت فى سيارة مكيفة او تتجولين بين طرقات المحلات فى وسط النهار فى الشارع لكن فى الظل , يجب وضع واقى الشمس ايضا.

من منا لم تسمع عن واقي الشمس؟ هذا المستحضر الذي ينصح به الجميع من أطباء الجلد وحتى اختصاصيي البشرة والمكياج وصولاً إلى هواة الجمال.
إذا ذهبت إلى أي من محلات المكياج الكبرى أو حتى الصيدليات ستجدين مستحضرات الوقاية من الشمس من جميع الماركات، وبمختلف الأنواع كالسائل والكريمي، الملون والشفاف، وستجدينها أيضاً بدرجات وقاية مختلفة تتراوح بين الـ 30 والـ 100.
ولكن ما هو واقي الشمس بالضبط؟ ولماذا هو مهم لهذه الدرجة؟

واقي الشمس:
هو مستحضر يستخدم على بشرة الوجه والجسم على حد سواء، يعمل على عكس أشعة الشمس فوق البنفسجية عن سطح الجلد، وبالتالي حمايته منها ومن الأشعة الشمسية الضارة الأخرى.
فوائد واقي الشمس:


• يحمي الجلد من أشعة الشمس الضارة كالـ UVA و UVB.


• يحمي البروتينات الهامة في البشرة والتي يضر بها التعرض لأشعة الشمس باستمرار مثل “الكولاجين”، و”الإيلاستين”، و”الكيراتين”، والتي هي مسؤولة عن نضارة البشرة وصحتها وبقائها شابة.


• يحمي الجلد من التعرض لحروق الشمس.


مخاطر ترك واقي الشمس:
يظن البعض أن واقي الشمس هو مستحضر جمالي يمكن الاستغناء عنه، ولكنهم لا يعلمون بالأخطار التي من الممكن أن تلحق بهم وبصحتهم إذا ماتعرضوا لأشعة الشمس باستمرار من دون حماية:


• ظهور التجاعيد المبكرة


• ظهور الحبوب


• ظهور الكلف والنمش

• التعرض المستمر لأشعة الشمس من دون حماية قد يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى البعيد


كيف تختارين واقي الشمس المناسب لبشرتك:


حاولي أن يكون واقي الشمس جزء من روتينك الجمالي اليومي في ساعات النهار، فضعيه قبل الخروج من المنزل صباحاً إلى الجامعة أو العمل، وإذا كنتِ من من يضعن المكياج يومياً فضعيه بعد كريم الترطيب وقبل وضع كريم الأساس.


تذكري:
لكل بشرة واقي الشمس المناسب لها، فهناك أنواع متخصصة للبشرة الدهنية، الجافة، والمختلطة، فاختاري منها ما يناسبك. واختاري دائماً الواقي ذا الحماية العالية، ويفضل دائماً أن يكون 50 أو 60 فما فوق كي تستفيدي من الحماية التي يوفرها

للأسف لا يزال العديد من الناس يعتقدون بأن كريم الوقاية من أشعة الشمس، ليس إلا نوعا من أنواع كريمات التجميل، أو مستحضر غير ضروري.

وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على جهل الناس بالصحة الجلدية، وبأهمية استخدام المستحضرات الواقية من الشمس. فأشعة الشمس الضارة التي نتعرض لها يوميا سواء أثناء قيادة السيارة أو التسوق أو المشي تسبب مشاكل جلدية خطيرة قد تتطور لتصبح نوعا من أنواع سرطان الجلد.

اسباب تشكل السيلوليت :

• العوامل الوراثية: فقد يكون للعوامل الوراثية الاثر في تشكل هذه الكتل، وكلنا يعرف معنى الاثر الوراثي والجيني في تناقل الامراض .

• عوامل التغذية: في بعض الاحيان يكون لاسلوب التغذية اثر في هذه المشكلة، فالاكثار من بعض المشروبات كالقهوة والكحول تؤدي الى مثل هذا المرض، كما ان عدم شرب الماء بكميات كبيرة، خاصة في الصيف يؤدي الى ذات النتيجة .

• الهرمونات: ان وجود االهرمونات في الجسد وبنسب اعلى من المعدل الطبيعي تؤدي الى تلك النتيجة، وخاصة هرمون الاستروجين وغيره، ولهذا السبب فإن من العوامل التي تساعد على تشكل هذه الكتل .

• حبوب منع الحمل: فمن المعروف ان حبوب منع الحمل مكونة بالاساس من الهرمونات اما المركبة او الاحادية، وبالتالي فهي تزيد نسب الهرمونات في الجسد وتؤدي الى ذات النتيجة .

• ارتداء الثياب غير المريحة والضيقة : فالجسد لايكون مرتاحا لمثل هذه الملابس خاصة في المناطق الجلدية الاقرب لهذه الملابس .

اسلوب الحياة : وزيادة وتيرة الحياة وضغطها على الانسان .



التخلص من السيلوليت

اولاً طرق الوقاية من السيلوليت :

• ممارسة الرياضة :ان ممارسة الرياضة تعمل على تخفيف الوزن الزائد، وشد الجلد بحيث يبدومظهره بصورة افضل واكثر جمالا، علما ان السيلوليت لا يفرق بين الشخص النحيف والسمين، الا انه يظهر بصورة اكثر وضوحا لدى الاشخاص ذوي الوزن الزائد .

• شرب الماء بكثرة : من المعروف ان شرب المياه يساعد على افراز السوائل والمعادن السامة في الجسد كالصوديوم والذي يعمل على احتباس السوائل في الجسم، وشرب الماء بكثرة يعمل على الحفاظ على نضارة الجلد .

• الاقلاع عن المشروبات الكحولية والتدخين : هي من اكثر المواد التي تزود الجسد بالسموم وخاصة عن طريق الدم مما يعمل على منع وصول الغذاء اللازم للجلد.

• تجنب التوتر والضغط في الحياة : ان من اهم العوامل التي تؤثر على جسم الانسان، وتؤدي الى تغييرات كثيرة فيه خاصة عن طريق الهرمونات هو التوتر والضغط، فيجب على الانسان وليس فقط المصاب بالسيلوليت، ان يعمل على تجنب الضغط، والتخلص من التوتر، والبقاء هادئا قدر الامكان .

ثانياً : طرق العلاج من السيلوليت

• المساج : فالمساج يعمل على على تنشيط الدورة الدموية وجعل البدن يشعر بالراحة، وبالتالي تخليصه من التوتر، و بذات الوقت، يعمل على المساج على ترخية العضلات، ولكن يشترط ان يقوم به اشخاص مؤهلون لهذا العمل .

• الكريمات : انتشرت حاليا العديد من الكريمات التي تدلك بها المنطقة المصابة من البدن، وهذه الكريمات تعود لكبريات الشركات العالمية في مجال العناية بالبشرة والجلد.


نضارة بشرتك، إنعكاسٌ من الداخل إلى الخارج

هل تتمنين أن تتمتعي ببشرة مشرقة؟ هل تستخدمين الكريمات والمستحضرات التجميلية لترطيب بشرتك والحفاظ على صحتها؟ الواقع هو أن الجمال يأتي أيضاً إنعكاساً للداخل. فالإهتمام بصحّة جسمك من الداخل، فيه محافظة ليس فقط على صحتك إنما هو أيضاً يعطيك إطلالة مشرقة من الخارج. 

 
كيف تهتمين بصحّة جسمك من الداخل لإشراقة مميّزة من الخارج؟


إشربي كميات كافية من الماء!

يخسر جسمك كميّة من المياه على مدار اليوم، فتحتاجين إلى تناول على الأقل نفس الكمية التي تخسرينها. إذا خسر الجسم كمية سوائل أكثر مما تشربين، قد يؤدي ذلك إلى جفاف بشرتك وفقدان مرونتها. فعندما تجف البشرة قد تتشقق، وهذه التشققات تسمح بدخول الجراثيم وتسبب الإلتهاب. لذا فالمياه تزيد من إشراق بشرتك من خلال الحفاظ على رطوبتها. وما هي الكمية التي ينصح بشربها ؟ 1.5 ليتر من المياه (8 أكواب) على الأقل كل يوم. 

تناولي غذاءً صحّياً ومتوازناً! 


من خلال اتباع غذاء صحي متوازن، تتأكدين من حصول بشرتك على العناصر الغذائية الأساسية من المأكولات التي تتناولينها.  تناولي الكثير من الفاكهة والخضار الطازجة وتأكدي أن تحتوي وجباتك على كمية قليلة من الدهون. فالفاكهة والخضار الطازجة تساعدك من ناحيتين: في المحافظة على صحة البشرة ووزن صحي. 


تخلصي من الإمساك!


الإمساك ينعكس سلبياً على مظهر البشرة. لتجنبه، تأكدي من تناول المأكولات الغنية بالألياف التي تساهم في المحافظة على جهاز هضمي سليم. فهي تساعدك على تحسين عملية الهضم وتنظم حركة الأمعاء. تناولي المزيد من البقوليات، النخالة، الحبوب الكاملة، والفاكهة والخضار الطازجة. بالإضافة إلى ذلك، إشربي الكثير من الماء والسوائل الأخرى كعصائر الفاكهة والخضار والشوربة الصافية للحفاظ على صحّة الجهاز الهضمي.


قومي بالتمارين الرياضية بانتظام!


التمارين الرياضية تؤمن المزيد من الأوكسيجين والعناصر الغذائية للبشرة لتغذّيها وتجعلها أكثر تماسكاً. فالرياضة تُبطئ أيضاً معالم الشيخوخة. لذا حاولي أن تمشي كل يوم حول المنزل لأنها رياضة مفيدة للجسم والبشرة وتساعدك أيضاً على تنشق بعض الهواء النقي.


رفّهي عن نفسك!


الضغط النفسي هو جزء لا يتجزّأ من حياتنا اليومية. إنه يسبب ارتفاع مستوى بعض الهرمونات في الجسم التي تؤثر على صحّة البشرة. بالإضافة الى ذلك، الضغط النفسي قد يؤثر على الحياة اليومية (أي على عاداتنا الغذائية وفترة نوم أقل) التي قد تعطي البشرة لوناً باهتاً.  الحل هو ان تجدي بعض الطرق للتخفيف من هذا الضغط، مثل الإسترخاء أو اليوغا أو أن  تقومي بنشاطات تتمتعين بها مثل، المشي في الهواء الطلق، التسوّق أو قراءة الكتب. 


خذي قسطاً من النوم!


الليل هو الوقت الأفضل لحصول البشرة على غذائها. فقلة النوم قد تجعل الشخص يبدو متعباً ووجهه شاحباً لأن ضغط الدم ينخفض في حالات التعب وذلك يؤدي الى وصول كمية أقل من الأوكسيجين إلى خلايا البشرة. من المهم أن تنامي 7-8 ساعات على الأقل في اليوم حتى لو اضطريتي لتنظميها وتحديد أوقاتها مسبقاً. 


تجنبي التدخين 


لا تنسي بأن تبتعدي عن التدخين بكل أشكاله، حتى عن أماكن التدخين.. الدخان الذي ينطلق في الجو يجفف البشرة وعندما تتنشقّيه يساهم في تقلّص الشرايين مما يخفف من كمية الدم التي تصل إلى البشرة وبالتالي يساهم في عدم وصول كمية كافية من العناصر الغذائية لها.

 
البشرة مرآة للجسم السليم الذي يتغنّى بالراحة، الحيوية والصحّة الداخلية. تأكدي من ممارسة العادات الصحيّة لتتحلي بجسم صحي وإطلالة مشرقة. 


خير معلومة: 
حافظي على أمعاء صحي وتألقي مع بشرة مشرقة ونضرة. الـبروبايوتكس Probiotics هي خمائر صحيّة تتواجد في الأطعمة مثل اللبن، وتساهم في صحة الجهاز الهضمي من خلال حمايته من البكتيريا المضرّة، وهذا ينعكس إيجابياً على صحّة بشرتك وإشراقتها!

• ترطيب القدمين يوميا مرتين على الاقل لمنع جفاف القدمين وتشقق الكعبين.


• غسيل القدمين قبل النوم مع عمل مساج حتى نزيد من الدزرة الدموية لخلايا القدمين.


• أستخدام حجر لتدليك كعب القدمين عند الاستحمام او غسيل القدمين.


• استخدام سنفرة للبشرة لإزالة خلايا الجلد المستة وخصوصا عند الاصابع.


• قص الأظافر بصورة دائمة وبشكل مربع حتى لا يحدث غرز للأظافر.


• عمل باديكير للقدمين كل شهر على الاقل.
– ارتداء الجوارب القطنية لمنع رائحة العرق النفاذة وضرورة تغير الجورب كل يوم.


• الابتعاد عن المشى حافية القدمين حتى لا يسبب زيادة جفاف البشرة.


• يفضل ارتداء الاحذية الواسعة التى لا تسبب اى احتكاك وتكون مريحة للقدمين.

• أولاً: من الضروري أن تزيلي الجلد الميت المتراكم عند كعب رجليك وأطراف أصابعكِ التي تتكوّن نتيجة إختيارك للأحذية الضيقة ذات الشكل الرفيع من الأمام، أو حتى الكعب المفتوح الذي يسبب رصاً للجلد مما يؤدّي إلى تراكمه وتصلّبه.

• ثانياً: جرّبي الخلطات الطبيعيّة للعناية بقدميكِ.

• ثالثاً: لا تزيلي الجلد الميّت عبر طريقة الحلق بالشفرة أو القصّ بالمقصّ، فذلك يسبب تجريحاً يُساهم في تكاثر الباكتيريا والجراثيم وتكوُّن الأوساخ ووصولها إلى أعماق البشرة، ومن المفضّل في هذه الحالة أن تحفّي قدميك بمبرد خاص لإزالة الجلد الميت، وذلك بعد نقعهما بالمياه الدافئة المعقمة.

• رابعاً: لا تضعي مستحضرات التنظيف في مياه النقع، لأنّها لن تعمل على تطهير رجليكِ ولا على تفتيت الجلد الميت والمرصوص عند الكعب، إستبديلي هذه العادة البدائية وغير الصحية، بتذويب الملح الخشن أو السوائل المعقّمة.

• خامساً: لا تنقعي قدميكِ بالمياه الباردة لأنّها ستزيد التشققات وتصلّب الجلد، بل إحرصي دوماً أن تختاري المياه الدافئة لأنّها تكفل إزالة نصف الجلد الميت من دون عناء فركه.

• يفضل الحماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية لمنع تشققهما والتقليل من فقدانهما الكولاجين

• لاتعرضي يديك أثناء وضع أي كريم للشمس صن بلوك للهواء الحار أو للماء الدافئ لأنها من أهم الأسباب التي تؤدي إلي اسمرار اليد

• غسيل اليد مهم جدا لانها اكثر شيء نستخدمه و معرض للتلوث و عدم النظافه  دائما نغسل اليد بصابون يحتوي علي مرطبات حتي لا تجف

• غسل اليدين بالماء والصابون يعمل علي إزالة المادة الحمضية الطبيعية التي تحمي الجلد ويجب تعويض ذلك بالمستحضرات الطبيعية كالمرطب


• لا تنسي ان تجففي اليد جيدا لان ترك ماء علي اليد اكثر شيء يسبب جفافا و قشورا لليد و التي يمكن ان تتسبب في جفافا شديدا و قشور لليد و التي يمكن ان تتسبب في تجاعيد مبكره لليد


• ارتداء القفاز عند غسل الاطباق أو الملابس وتجنب لمس مواد التنظيف ليديك مباشرة , يمكن دهن اليدين بزيت لوز حلو قبل ارتداء القفاز لحصول على الحماية والنعومة

• ترطيب اليد مهم جدا و ليس مرة واحدة في اليوم بل اكثر من مرة لان قلة الترطيب تسبب جفافا و قشورا و تغيير اللون دائما فتنصح خبيرة التجميل أمينة شلباية بأن تجعلي الكريم المرطب بجانب الحوض لترطبي اليد كلما غسلتها 


• يجب مرة على الاقل اسبوعيا ان نقوم بعمل صنفرة لليد لازالة الخلايا الميتة وبالتاكيد نرطب جيدا بعدها


• هناك كريمات لليد ضد التجاعيد اذا كنت محتاجة اليها وايضا واقي من الشمس لليد لان الشمس تغمق وتجفف اليد و يمكن ان تتسبب في ظهور نمش بها و اليد من اسرع اجزاء الجسم التي يظهر عليها تقدم السن فلابد ان تهتمي بها


• بعد وضع اى كريم لليدين يفضل ارتداء قفاز لساعة او ساعتين لان السخونة تساعد جلد اليدين على تشرب الكريم  


• تغير لون الاصابع والعقل في احيان كثيره جدا يكون نتيجة عدم انضباط في الدورة الدموية فلابد ان نحرك اليد جيدا كل يوم و ايضا ندفئها علي قدر ما يمكن حتى ننشط الدورة الدموية وهذا يحدث في الشتاء اكثر من الصيف ويمكن ان يكون نقص فيتامينات في الجسم و في بعض الاحيان يكون هذا اللون طبيعيا عند السيدات و لكنه يزيد بالاهمال فكيف نستعيد ونحافظ علي جمال جلد اليدين 

فيتامين C

على الرغم من الفوائد المتعددة لفيتامين C لتعزيز مناعة الجسم، إلا أنه معروف أيضًا بقدراته الفائقة في تحفيز إنتاج الكولاجين الذي يساعد على حماية خلايا البشرة من التلف جراء التعرض لأشعة الشمس الضارة. كما يحتوي فيتامين C أيضًا على مضادات الأكسدة التي تعمل على تقليل ظهور علامات الشيخوخة.


يتوافر فيتامين C في الفلفل الملون، البروكلي، الفراولة والجوافة.

فيتامين E

فيتامين E يعمل بمثابة حماية لخلايا البشرة، فهو يحمي خلايا البشرة من التعرض للأشعة فوق البنفسجية عند اتحاده مع فيتامين C. كما يحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة.


يتوافر فيتامينE  في جنين القمح، المكسرات والبذور والأفوكادو.

البيتا كاروتين

البيتا كاروتين هي أحد العناصر الحيوية لصحة البشرة. فهي تحتوي على فيتامين A المسؤول عن إصلاح ونمو أنسجة البشرة.

وتتوافر البيتا كاروتين في البرتقال، الجزر، القرع العسلي، الكانتالوب، السبانخ واللفت.

• يجب تجنب مص الشفاه كثيرا، فهذه العادة قد تجعل الشفاه اكثر جفافا وتؤدى أيضا إلى تشقق الشفاه حيث توجد إنزيمات فى اللعاب تعمل على جفاف الشفاه.

• تجنب تقشير الجلد الذى يوجد على الشفاه، فذلك يؤدى إلى تشقق الشفاه أيضا وجفافه. وجلد الشفاه يكون رقيق جدا وتقشيره يؤدى إلى إحمرار الشفاه وقد تنزف أحيانا.



• عندما يأخذ الجسم القدر الكافى من الماء فهذا يساعد على بقاء الشفاه رطبة وغير جافة، فيجب الحرص على شرب الكثير من الماء خلال اليوم للحفاظ على البشرة والشفاه وحفظهما من الجفاف.



• كما أن إتباع نظام غذائي صحي يساعد على الحفاظ على مظهر الشفاه وبقائها صحية، فيجب الحرص على تناول الأطعمة التى تحتوى على فيتامين (أ و ب و جـ) مثل الخضروات الخضراء والفاكهة.



• يجب تنظيف الشفاه باستخدام قطعة قطن مبلل أو يمكن استخدام كريم أو مزيل للمكياج لتنظيف الشفاه من اثار أحمر الشفاه.



• يجب تقشير الشفاه مرة في الأسبوع للتخلص من خلايا الجلد الميت، باستخدام فرشاة الأسنان أو قطعة قماش جافة، أو باستخدام كريم مقشر مخصص للشفاه. ولكن لا يجب تقشير الشفاه المتشققة أو الجافة.

• يمكن عمل تدليك للشفاه لمدة خمس أو عشر دقائق ليلا حتى تبقى ناعمة فى اليوم التالي. كما يؤدى إلى تحسين الدورة الدموية وجعل الشفاه تبدو أكثر جمالا.



• يجب استخدام كريم للشفاه يحتوى على فيتامين (أ و هـ) عندما تصبح الشفاه جافة ومتشققة، ويمكن إزالته بعد بضع دقائق.

• يجب الحفاظ على الشفاه رطبة طوال اليوم عن طريق استخدام مرطب الشفاه، ويجب وضع مرطب الشفاه قبل وضع أحمر الشفاه فهذا يساعد على بقائه لفترة أطول. ويفضل استخدام مرطب الشفاه الذى يدخل الصبار ضمن مكوناته، حيث يعتبر الصبار مكون جيد لمعالجة تشقق الشفاه. كما يمكن أيضا استخدام الفازلين كمرطب جيد للشفاه.



• يجب استخدام أحمر الشفاه ذات نوعية جيدة، حيث يساعد على حماية الشفاه من الاثار البيئية التى تضر الشفاه مثل اشعة الشمس والأتربة.

• استحمي بمياه فاترة تميل إلى البرودة للمحافظة على تماسك البشرة ومنع جفافها.

• تخلصي من الخلايا الميتة التي تجعل بشرة جسمك خشنة وغير جذابة باستعمال الكريم المقشر المخصص للجسم يومياً خلال الحمام، ودلكي جيداً المناطق المعرضة للجفاف كالكوعين والركبتين والقدمين، ولا تنسي سطح اليدين.

• رطبي جسمك مباشرة بعد الحمام وهو لا يزال ندياً، واختاري له السوائل الغنية بالمواد المرطبة والملطفة في آن والتي تمتاز بصيغة سريعة الامتصاص.

• استعملي آلة نزع الشعر الكهربائية بدلاً من إزالة الوبر الزائد بالحلاوة (السكر المطبوخ) الذي يساهم في ترهل الجلد ويثير حساسيته. فالجيل الجديد من أجهزة نزع الشعر الكهربائية عملي جداً ويسهل نزع الشعر في وقت قصير وهو مزوّد بتقنية خاصة للتخفيف من حدّة الألم.

• احمي جسمك من أشعة الشمس ما فوق البنفسجية عندما ترتادين الشاطئ للسباحة والتمتع بسمرة جذابة، ووزّعي مقدار كوب من كريم الوقاية مرّات عدّة في اليوم لتوفير الحماية اللازمة من أضرار الشمس.

• عالجي التشققات الجلدية قبل فوات الأوان، فإذا كانت وردية اللون يمكنك تقليص حجمها بالخضوع لعلاج بأشعة الليزر. كما يمكنك تفادي ظهورها من جديد بالمواظبة على استعمال الكريمات المضادة للتشققات.

• اتبعي نظاماً غذائياً مدروساً بمساعدة أخصائية تغذية للتخلص من السيلوليت والمحافظة على جسم رشيق، ومارسي التمارين الرياضية بانتظام، ودلكي بشرتك بالكريمات المنحفة والمضادة للسيلوليت لتحسين مظهر جسمك.

• استعمال المسمرات الذاتية بات سهلاً شرط اختيار الصيغة التي يمتصها الجلد بسرعة دون أن يترك أي أثر لزج، لكن ينصح بتوزيع المسمّر الذاتي على بشرة نظيفة بعد تقشيرها.

طقوس جمالية ليلية :

• اعتمدي على الوسادة المصنوعة من الساتان، فنسيجها يخفّف من عملية الضغط على البشرة.

تبنيّ وضعية النوم على الظهر تجنباً لسحق البشرة وتسريع نشؤ التجاعيد، كما وينصح باختيار وسادة رقيقة تساعد على استواء العمود الفقري.

• الحرص على النوم لمدة 8 ساعات على الأقل، وهي الفترة التي يحتاجها الجسم للراحة والخلايا لإعادة ترميم نفسها.

تهوئة الغرفة قبل اللجوء إلى النوم.

• السعي الى النوم المتواصل وعدم تنبيه الجسم خلال مرحلة النوم العميق ذلك للإستفادة القصوى من منافعه.

أن وظيفة مزيل العرق الأساسية هي وقف انتشار البكتيريا المسئولة عن التسبب بصدور رائحة التعرق المزعجة، يمكنك سيدتي الاختيار بين المنتجات المختلفة وفق مجموعة من الاعتبارات التي تتناسب معك، فقد يكون اختيارك بناء على الملمس أو الشكل وقد يكون مبني على سعر المنتج، البعض يرغبن بالمنتج ذو الكرة الدوارة في حين أن البعض الآخر يختار المنتج الرذاذ.

وأخيراً مهما كان الأساس الذي اعتمدت عليه لاختيار منتجك الخاص لا بد لك من مراعاة إذا ما كانت بشرتك من النوع الحساس وخاصة لمضادات البكتيريا والجراثيم ونسبة الكحول الموجودة فيها، لذا حاولي سيدتي دوماً الاستفسار عن أي منتج قبل اختيارك له.

ما هو الفرق بين مزيل العرق ومضاد التعرق؟

إن المهمة الرئيسية لمزيل العرق تتمثل في إنهاء الروائح التي ينتجها الجلد بفعل تواجد البكتيريا، فهو يحتوي على عوامل مضادة للجراثيم ويسمح بكبح جماح انتشار البكتيريا المسئولة عن هذه الروائح، مع ذلك فإن مزيل العرق لا يمنع ظهور التعرق. أما عن مضاد التعرّق فإنه يقضي على المشكلة من جذورها فهو يحتوي على موادتعمل على تضييق مسامات غدد التعرّق بشكل مؤقت فتقلل من كمية العرق وبالتالي لا تسمح بتواجد وسط مناسب للبكتيريا لإصدار رائحة مزعجة.

هل من الأفضل اختيار مزيلات العرق الخالية من أملاح الألمنيوم؟

بعض الفرضيات تشير إلى أن أملاح الألمنيوم لديها مسؤولية المشاركة في ظهور أمراض مثل سرطان الثدي،